استفاد أكثر من 200 طالب في جامعة الحدود الشمالية البرنامج الحواري (تنمية مهارات الاتصال في الحوار)، والذي نفذه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بالتعاون مع جامعة الحدود الشمالية في مسرح الكليات الجامعية في محافظة رفحاء بحضور أعضاء من هيئة التدريس.
واستمر البرنامج التدريبي ثلاثة أيام، وقام بالتدريب وإدارة الحلقات الحوارية المدرب المعتمد في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني منيف بن خضير الشمري، ويأتي البرنامج في إطار الشراكة الأكاديمية بين الجامعة والمركز، حيث يتدرب طلاب الجامعة على ممارسة مهارات الحوار والاتصال عمليا تطبيقا لمفردات المقررات الدراسية التي تعزز مبدأ الحوار والاتصال.
من جانبه أوضح المدرب منيف الشمري أن الحلقات الحوارية التي شارك فيها الطلاب، تطرقت لذكرى البيعة الثامنة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، كما تناولت أهم منجزاته الحضارية ومن أهمها تعزيز مبدأ الحوار كمبدأ إسلامي أصيل حرصت المملكة على نقله للعالم أجمع برؤية إسلامية حكيمة، مضيفا أن الطلاب ناقشوا قضاياهم الأكاديمية، ونقد الأنظمة الجامعية والممارسات اليومية في جو حواري راق، وشارك في التفاعل معه والإجابة عن تساؤلاتهم عضوان من هيئة التدريس في الجامعة، فيما قام المركز بتزويد المشاركين، والجامعة بحقائب تدريبية محكمة مخصصة لمهارات الحوار والاتصال.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني نفذ العديد من الدورات والبرامج الحوارية على مدى العامين المنصرمين تجاوز عدد المستفيدين منها 500 متدرب يمثلون شرائح متنوعة من المجتمع.
واستمر البرنامج التدريبي ثلاثة أيام، وقام بالتدريب وإدارة الحلقات الحوارية المدرب المعتمد في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني منيف بن خضير الشمري، ويأتي البرنامج في إطار الشراكة الأكاديمية بين الجامعة والمركز، حيث يتدرب طلاب الجامعة على ممارسة مهارات الحوار والاتصال عمليا تطبيقا لمفردات المقررات الدراسية التي تعزز مبدأ الحوار والاتصال.
من جانبه أوضح المدرب منيف الشمري أن الحلقات الحوارية التي شارك فيها الطلاب، تطرقت لذكرى البيعة الثامنة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، كما تناولت أهم منجزاته الحضارية ومن أهمها تعزيز مبدأ الحوار كمبدأ إسلامي أصيل حرصت المملكة على نقله للعالم أجمع برؤية إسلامية حكيمة، مضيفا أن الطلاب ناقشوا قضاياهم الأكاديمية، ونقد الأنظمة الجامعية والممارسات اليومية في جو حواري راق، وشارك في التفاعل معه والإجابة عن تساؤلاتهم عضوان من هيئة التدريس في الجامعة، فيما قام المركز بتزويد المشاركين، والجامعة بحقائب تدريبية محكمة مخصصة لمهارات الحوار والاتصال.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني نفذ العديد من الدورات والبرامج الحوارية على مدى العامين المنصرمين تجاوز عدد المستفيدين منها 500 متدرب يمثلون شرائح متنوعة من المجتمع.